النّقل الدّولي بالقطارات والمنظّمات الدّوليّة السّككيّة والمؤسّسة العامّة للخطوط الحديديّة السّوريّة
تعتمد فعاليّة النّقل الدّولي بالخطوط الحديديّة على المستوى العالي من التّشغيل المشترك (Interoperability) بين شبكات الخطوط الحديديّة، وإنّ قابليّة التّشغيل المشترك للخطوط الحديديّة مفهوم واسع للغاية ويتطلّب تنفيذه تعاون العديد من المؤسّسات وميزانيّات ضخمة ويستغرق وقتاً طويلاً
على الرغم من كل هذا التقدم الصناعي والتكنولوجي الذي توصل إليه الإنسان لمناطحة الطبيعة البحرية إلَّا أنه وبسبب استخدامه للسفينة في مختلف المجالات وتحت ضغط احتياجات الجماعة البشرية قد تتعرض
إن الدور الذي يلعبه قطاع النقل على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والعمراني لكل دولة لا يمكن تغافله أو التغاضي عنه، فالنمو والازدهار اللذان يتحققان في هذا القطاع يمتد تأثيرهما ليشمل جميع القطاعات الأخرى
هو عبارة عن نظام ملاحة عبر الأقمار الصناعية، يقوم بتوفير المعلومات عن المواقع والوقت في جميع الأحوال الجوية في أي مكان على الأرض، أو بالقرب منها، ويرمز له (GPS)، حيث بدأت الحكومة الأمريكية بهذا المشروع في عام
تعتبر أنفاق الخطوط الحديدية من أكثر المنشآت الهندسية استقراراً عند تعرضها للزلزال، ومع ذلك تعاني هذه الأنفاق من العديد من التشوهات مالم تُؤخذ بالحسبان في أثناء تصميمها الهندسي