تصمم الطرق عادة وفق الكودات العالمية المختلفة لتستوعب غزارات مرورية ذات حمولات محورية وإجمالية محددة خلال العمر التصميمي للطريق، لكن رغبة مشغلي المركبات الشاحنة في تخفيض تكاليف النقل وزيادة أرباحهم تدفع بهم إلى تجاوز الحمولات المسموحة. هذه الظاهرة المعروفة بظاهرة الحمولات الزائدة على الطرق تشكل إحدى
موقف السيارات: هو مساحة مخصصة لإيقاف السيارات تكون غالباً مزودة بأسطح دائمة, وهذه المواقف من سمات معظم المدن التي تُعد السيارات فيها الوسيلة الرئيسية للنقل التنقل وخصوصاً في مراكز التسوق والأنشطة التجارية والصناعية...
تبدو الحاجة ملحة اليوم لتبني استراتيجية وطنية للسلامة المرورية إذ يسهم ذلك في الاستخدام الأمثل للموارد البشرية والمادية التي تتوزع اليوم بين أكثر من وزارة مثل النقل، والإدارة المحلية، والداخلية، والإعلام، والتربية، والثقافة... الخ،
تم وضع أول إشارة ضوئية في بريطانيا عام 1868، في شارع ويستمنسرال بلندن، وكانت عبارة عن ذراعين مجهزين بضوءين؛ أحمر وأخضر من الغاز من أجل الاستعمال الليلي، ولكن سرعان ما حدث انفجار لهذه الإشارة توقف على أثره استعمال هذا النوع من الإشارات لمدة نصف قرن تقريباً. وتم وضع إشارة ضوئية في /البيكادلي/ بلندن
تمثل وسائل النقل البحري والمعدات والروافع المستخدمة في الموانئ مساحة واسعة من الانبعاثات الغازية الملوثة للهواء، وكما هو معروف فإن الانبعاثات الناتجة عن السفن لا تقف عند حدود منطقة معينة فهي ترتحل مع حركة السفن عبر البحار والمحيطات وبذلك فإن تأثيراتها تكون عالمية ولا تنحصر في المناطق المحلية القريبة