تعرض قطاع النقل الجوي العالمي منذ بداية التسعينات لتغيرات تصاعدية عميقة، حيث غيرت ثلاثة عناصر أساسية الواقع الذي كان سائداً آنذاك؛ الأول هو الإطار المؤسساتي لعلاقات الملاحة الجوية بين البلدان والذي انتقل من بيئة مقوننة خاضعة لرقابة صارمة عبر الاتفاقيات الثنائية الدولية إلى سوق حرة قائمة على المنافسة
يشكل المشاة في المدينة المعاصرة مجموعة الأفراد الذين تختلف أعمارهم وأعمالهم ونشاطاتهم وميولهم ، والذين يسيرون على الطرقات في المدن الرئيسية باتجاهات وسرعات مختلفة ، عاملاً من عوامل الازدحام الشديد الذي تعاني منه مدننا الحديثة في عصرنا الراهن.
بدأت شركات السيارات منذ سنوات في البحث عن الطاقة البديلة التي ستقود عالم السيارات خلال العصر المقبل بسبب نقص الوقود الإحفوري وارتفاع أسعارها بشدة ، وتلك الطاقة يجب أن توفر للسيارات ما تحتاجه من قوة وسلاسة في التشغيل مع الأخذ في الاعتبار علاقتها بالبيئة والتي تتجه إلى الصداقة معها
تحتل مدينة دمشق المرتبة الأولى بين المحافظات السورية من حيث التضخم السكاني والازدهار العمراني ذو الطبيعة العشوائية، لذا كان هواؤها مشبعاً بمكونات التلوث وبعيداً كل البعد عن معايير منظمة الصحة العالمية،
تشكل حوادث المرور ظاهرة اجتماعية عشوائية لها طابع حركي ديناميكي لأنها غير ثابتة، إذ أنها تتأثر بمتغيرات كثيرة منها عدد السيارات، أطوال الطرق، أحجام حركة المرور، عدد أفراد المجتمع، وسلوكياتهم،