ينظر إلى النقل بأنه العصب الحساس في الكيان الاقتصادي والاجتماعي على مستوى البلد، وهو المرآة التي تعكس صورة الاقتصاد الوطني، لا سيما النقل بالسكك الحديدية؛ إذ يرى بعض المؤرخين الاقتصاديين أن تطوره أساس لا يمكن الاستغناء عنه
في بداية تطور الآليات والعربات كان الهدف الأساسي لسياسة المواصلات هو زيادة سعة وإمكانية استيعاب الطرق والتقاطعات الطرقية (نظام المواصلات). يحقق هذا الهدف على مرحلتين، المرحلة الأولى بتحسين أساليب تنظيم حركة المرور والمرحلة الثانية هي إعادة بناء شبكة الطرق والعقد الطرقية ومواقف العربات بما يلائم
مع سقوط جدار برلين عام 1989 انتهت الحرب الباردة بين الشرق الاشتراكي والغرب الرأسمالي, ونتيجة لاختلال التوازن الدولي الذي كان قائماً منذ نهاية الحرب العالمية الثانية بدأت تتبلور ملامح نظام عالمي جديد تسعى من خلاله القوى الدولية (دول، شركات متعددة الجنسيات، أحلاف دولية)
يُعدّ النقل محركاً حاسماً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، إذ يتيح فرصا للفقراء ويسهل للاقتصاد أن يكون أكثر تنافسية. وتربط البنية التحتية للنقل الناس بالوظائف والتعليم والخدمات الصحية، وتتيح توفير السلع والخدمات في جميع أنحاء العالم، وتمكّن الناس من التفاعل وإنتاج المعرفة والحلول
شركة التوكيلات الملاحية هي إحدى الشركات العامة الاقتصادية، والتي تعمل في محافظتي اللاذقية وطرطوس فيما يخص التوكيل الملاحي للسفن القادمة إلى المرافئ والمصبات السورية، وقد أُحدثت هذه الشركة بموجب المرسوم التشريعي رقم /347/ تاريخ 29/12/1969 وعائدية ملكيتها كاملة للقطاع العام، حيث تقوم بتقديم كافة