الإطار المفاهيمي لنظام النقل والدور التاريخي للتكنولوجيا في قطاع النقل


 

 

  • يُعَدُّ النقل أساسياً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في جميع البلدان، وللتعاون والاقتصادات الإقليمية والعالمية.وتتراوح قيمته المضافة بالنسبة إلى الناتج المحلي الإجمالي العالمي ما بين 6 و 12 في المائة، وعادةً ما يوفر النقل من 5 إلى 8 في المائة من متوسط إجمالي العمالة الوطنية المدفوعة الأجر.
  • تؤثر عوامل عدة على نُظُم النقل في جميع البلدان وتشمل الجغرافيا الطبيعية، والأوضاع الاجتماعية والاقتصادية، والبيئات التشريعية والهياكل المؤسسية، والسياقات والتوجُّهات السياسية، فضلاً عن مستويات التطور التكنولوجي.
  • تؤدي التطبيقات التكنولوجية في النقل البري دوراً هاماً في إدارة الركاب والشحن، ولها آثار إيجابية على كفاءة خدمات النقل وسلامتها وموثوقيتها وسهولة التنقُّل عبرها.
  • من شأن التكنولوجيات الرقمية الناشئة، مثل إنترنت الأشياء والبيانات الضخمة والبيانات المفتوحة والحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، أن تجلب المزيد من التحولات إلى قطاع النقل البري بما سيؤدي إلى تحسين إدارته، وتعزيز كفاءته وسلامته، والحد من انبعاثات الكربون واستهلاك الوقود.

 

رابط المقال

 

عن مجلة التكنولوجيا والابتكار